الخميس, يناير 9

الوسم: إعلاميون

بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

أخبار لبنان
صدر عن جمعية "إعلاميون ضد العنف" البيان الآتي:تثني جمعية "إعلاميون ضد العنف" على الزيارة التاريخية التي يقوم بها البابا فرنسيس إلى العراق في كل جولاتها ومحطاتها وما يرافقها من مواقف وكلمات ورسائل أحوج ما تكون البشرية الجمعاء بحاجة إليها، من أجل تغليب لغة الحوار وثقافة الوصل والانفتاح وبناء الجسور والتفاعل، على لغة العنف والتطرف والإرهاب والفتنة والبغض والحقد والكراهية والحروب.وفي هذه المناسبة بالذات تتمنى الجمعية بإلحاح على البابا فرنسيس ان يخص لبنان بزيارة مماثلة لزيارته إلى العراق، لأن لبنان المأزوم والمجروح والمخطوف والمغيّب بحاجة ماسة لزيارة من هذا النوع تساهم في فك أسره وكسر عملية عزله من قبل الوصاية الإيرانية والطبقة الحاكمة، وتدعم خيار الدولة والحياد والحرية والعدالة والحقيقة والمصالحة والسيادة والسلام، وذلك من أجل ان يستعيد لبنان دوره التاريخي كجسر تواصل بين الش...
بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

أخبار لبنان
صدر عن جمعية "إعلاميون ضد العنف" البيان الآتي:يصادف اليوم مرور شهر على جريمة اغتيال الناشط السيادي لقمان سليم من دون توصُّل التحقيقات إلى أي أثر بعد لهذه التصفية الجسدية على خلفية مواقف سليم الجريئة ونشاطه السياسي المعلن، الأمر الذي يدفعنا إلى تكرار المطالبة بتحقيق دولي وحده القادر على كشف من اغتاله، لأن سياسة الإفلات من العقاب تشجِّع على مواصلة الاغتيالات التي تحولّت إلى تقليد إجرامي خطير، حيث يتمّ التخلص من كل صوت ينطق بالحق والحقيقة، وهذا ما يجب وضع حد نهائي له.كما يصادف اليوم مرور 7 أشهر على جريمة المرفأ التي ذهب صحيتها أكثر من 200 شهيد ودمرت نصف العاصمة، وعل رغم كل هذه المدة لم تتمكن التحقيقات من فك ألغاز هذه الجريمة وأسبابها ومن يقف خلفها، الأمر الذي يؤكد مجددا ضرورة إحالة انفجار المرفأ أيضا على تحقيق دولي قادر لوحده ان يكشف ملابسات جريمة العصر الثانية بعد جريمة العصر الأول...
بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

بيان جمعية إعلاميون ضد العنف

غير مصنف
صدر عن جمعية "إعلاميون ضد العنف" البيان الآتي:يصادف اليوم مرور شهر على جريمة اغتيال الناشط السيادي لقمان سليم من دون توصُّل التحقيقات إلى أي أثر بعد لهذه التصفية الجسدية على خلفية مواقف سليم الجريئة ونشاطه السياسي المعلن، الأمر الذي يدفعنا إلى تكرار المطالبة بتحقيق دولي وحده القادر على كشف من اغتاله، لأن سياسة الإفلات من العقاب تشجِّع على مواصلة الاغتيالات التي تحولّت إلى تقليد إجرامي خطير، حيث يتمّ التخلص من كل صوت ينطق بالحق والحقيقة، وهذا ما يجب وضع حد نهائي له.كما يصادف اليوم مرور 7 أشهر على جريمة المرفأ التي ذهب صحيتها أكثر من 200 شهيد ودمرت نصف العاصمة، وعل رغم كل هذه المدة لم تتمكن التحقيقات من فك ألغاز هذه الجريمة وأسبابها ومن يقف خلفها، الأمر الذي يؤكد مجددا ضرورة إحالة انفجار المرفأ أيضا على تحقيق دولي قادر لوحده ان يكشف ملابسات جريمة العصر الثانية بعد جريمة العصر الأول...