الأربعاء, يناير 8

الوسم: اللبنانيين

المرتضى من صور: لا رئيس للبنان الاّ الحرّ الأبيّ الحافظ للمقاومة والحاضن لكلّ اللبنانيين الذي يصون الصيغة اللبنانية ويعمل على بقاء وحدة الكيان.

المرتضى من صور: لا رئيس للبنان الاّ الحرّ الأبيّ الحافظ للمقاومة والحاضن لكلّ اللبنانيين الذي يصون الصيغة اللبنانية ويعمل على بقاء وحدة الكيان.

أخبار لبنان
اكد وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى أن:" مسؤولية التحرير التي حملها الجنوب على أكتاف أبنائه ودماء شهدائه وزغردات سيداته، تفرض الاستمرار في الدعوة إلى التلاقي والحوار، وتلقُّفِ المبادرات التي تحمي الإنجازات الوطنية الأهم على الإطلاق منذ نشوء دولة لبنان الكبير. وأضاف:" عنيت بها التحرير الأول عام ألفين، والانتصار الكبير عام ألفين وستة، والتحرير الثاني عام ألفين وسبعةَ عشر، لأن التلاقي على حِفظِ قيم الكرامة الوطنية التي اشتركتم في رفع لوائها، هو قدرُ جميع اللبنانيين بلا تمييز، فليس لهم عنه مَحيد. " كلام الوزير المرتضى جاء خلال رعايته وحضوره لإطلاق فعاليات صيف صور 2023 وافتتاح شارع المشاة الثقافي في المدينة بدعوة من بلدية صور وجمعية الفرح الإعلامية وفي حضور النواب عناية عز الدين ، علي خريس ، وحسين الجشي ,رئيس بلدية صور المهندس حسن دبوق واعضاء المجلس البلدي ،رئيس جمعية الفرح الإعلامية عل...
حزب سبعة ينشر مجدّدا فيديو يدعو فيه الى وحدة اللبنانيين والابتعاد عن الانقسام التقليدي بين محوريّ المنطقة ٨ و١٤

حزب سبعة ينشر مجدّدا فيديو يدعو فيه الى وحدة اللبنانيين والابتعاد عن الانقسام التقليدي بين محوريّ المنطقة ٨ و١٤

أخبار لبنان
حزب سبعة ينشر مجدّدا فيديو يدعو فيه الى وحدة اللبنانيين والابتعاد عن الانقسام التقليدي بين محوريّ المنطقة ٨ و١٤. وهو انقسام يراه سبعة مبني على التدخلات الخارجية والتآمر ولغة التخوين. بينما لبنان بحاجة للغة وطنية جديدة تنقذه من مخالب القوى الخارجية التي تتناتشه. مرفقا الفيديو  
أرسلان التدويل المطروح بحاجة الى إجماع بين اللبنانيين

أرسلان التدويل المطروح بحاجة الى إجماع بين اللبنانيين

غير مصنف
رأى رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" طلال أرسلان في بيان، أن "الانقسام بين اللبنانيين يزيد بشكل كبير ومريب ... أزمات اقتصادية ومالية واجتماعية تطال المجتمع اللبناني بأكمله دون حسيب او رقيب ... الجوع بدأ يفتك بعائلاتنا من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب من دون تحريك ساكن ... هل أصبحنا في مجتمع لا يستحق الحياة ولا يستحق هوية وطنية واحدة تجمعه ... قلنا ونكرر بأننا في نظام ودولة تلفظ أنفاسها الأخيرة ولا حل بنظرنا الا بالمعالجة السريعة باعادة بناء الدولة على أسس وطنية مدنية جامعة نرفع عن كاهلها الانقسامات الطائفية المذهبية العنصرية البغيضة لحساب تعزيز روح المواطنة الحقيقية التي تقوم على أساس وحدة المعايير في الحقوق والواجبات بين المواطنين كافة ... على أسس جديدة في كافة المؤسسات الدستورية وغير الدستورية من قضائية وتشريعية وتنفيذية وإجرائية وإعلامية في البلد ...".وتابع: "بدور...