الأربعاء, يناير 8

الوسم: المودعين

إنذار من رابطة المودعين لـ مصرف إنتركونتينانتل

إنذار من رابطة المودعين لـ مصرف إنتركونتينانتل

تكنولوجيا واقتصاد
جانب إدارة إنتركونتينانتل بنك في لبنان ش.م.ل: إن إحتجاز ودائع الناس ومختلف الممارسات التي تمارسها المصارف بما فيها مصرفكم والتي أدت إلى فقدان المودعين لأكثر من 70% من قيمة ودائعهم، وإخضاعهم للأمر الواقع والتسلط على حقوقهم والتحكم بمصيرهم إنما تشكل جرائم يعاقب عليها القانون. وإنه بعد أن وصلت إلينا رسالة من مصرفكم موجهة إلى إحدى الشركات حول موضوع توطين المعاشات للموظفين وإعلامها بفرض عمولة بنسبة 5% من مجموع الرواتب المحولة على حسابات موظفيها فإننا نطالبكم بتبرير هذه العمولة على مثل هذه الحسابات، خاصةً وأن أي من هذه العمولات او الزيادات غير القانونية غير ملحوظة في عقود فتح الحسابات والتي يستنسب مصرفكم فرضها، أصبحت من قبيل الخوة المبنية على ابتزاز المودعين والاحتيال عليهم بعد إساءة الأمانة بودائعهم والتي وإن كانت موجهة إلى رب العمل الذي تحتجزون وديعته إلا أنها ستطال الموظف مباشرة برا...
مغنية المصارف تتعامل بقرصنة ونصب واختيال على تحويل ودائع المودعين

مغنية المصارف تتعامل بقرصنة ونصب واختيال على تحويل ودائع المودعين

منوعات
أشار رئيس جمعية المودعين اللبنانيين، حسن مغنية، إلى أن "هذه التحركات لن تكون الأخيرة، لأننا لدينا قضية وإذا لم نتحرك من أجلها ستتناسى وتموت، وستعود هذه الطبقة كلها المؤلفة من المصارف والسلطات السياسية لـ "تركب على ضهرنا"، لافتاً إلى أنه اليوم "بعد 15 شهراً على بداية الأزمة الحكومة لم تجتمع مع ​المصرف المركزي​ و​جمعية المصارف​، وهم لا يستطيعون الجلوس سوية لإيجاد خطة لمعرفة ما الذي سيقومون به بالمرحلة المقبلة".ولفت إلى أن "المودعين الذين يتم شراء اللقاح من خلال أموالهم المتبقية في المصارف يريدون ان يتلقوا اللقاح ايضا إذا كان اتحاد ​نقابات موظفي المصارف​ يريد ذلك"، متسائلاً "ما هي ضمانتنا كمودعين بعد سنة ونصف على بداية الأزمة؟ لا الحكومة ولا المصارف أعطونا ضمانة. نحن ندعي الناس لألا تسحب أموالها على سعر 3900 ليرة، وألا يعطوهم الحل الذي يريدونه إن لم يكن...
بيان مظاهرة 26 شباط 2021 التي نظمتها رابطة وجمعية المودعين

بيان مظاهرة 26 شباط 2021 التي نظمتها رابطة وجمعية المودعين

غير مصنف
منذ سنة ونصف  واللبنانيون يعانون من سرقة أموالهم، ومن الوقوف طوابير أمام فروع المصارف لشحذ ودائعهم، والمصارف تهرب أرباحها وودائع كبار القوم للخارج.منذ سنة ونصف، ومصرف لبنان غائب عن أداء دوره في الرقابة على المصارف، يحمي المصارف بتعاميم غب الطلب، أهمها كان دفع ودائع الناس على سعر أقل من حقهم باكثر من ٧٠%.منذ سنة ونصف والنظام السياسي في غيبوبة إلا عن مصالحه في تقاسم فتات الدولة.أيها السادة، لقد استفادت المصارف خلال الثلاثون  عاما الفائتة بأكثر من ٢٢ مليار دولار أرباح كانت نتيجة استثماارت سندات الدين الحكومية واليوم تدعي انها وظفت الأموال مجبرة مع سلطة فاسدة وتريد تحميل المودعين جزء من المسؤولية هذا الأمر لن يمر. هي مسؤولية المصارف...هي من عليها دفع الثمن..ولن نسمح له أن يمر..   أيها السادة، تقترح المصارف انشاء صندوق سيادي من أجل القبض على املاك الدولة ونصبح كلنا عبيد...