16
فبراير
في ١٦ شباط ٢٠٢٢، احتفل لبنان بفوز المنتخب اللبناني لكرة السلة بكأس العرب، وهو أول انتصار تاريخي له، بعث في قلب اللّبنانيين بصيص أمل في أصعب المراحل التّي يمرّ فيها لبنان. بعد مرور عام على هذا الحدث، لا زال لبنان يتخبط في ظلّ الأزمات المتكرّرة. فكلّ لحظة نجاح تخفي وراءها كمّاً كبيراً من الضغوطات المتزايدة تسبّبها الظروف المعيشية القاسية التي تؤثر على الجميع في لبنان. ومع ذلك، لا تزال معالجة التأثير النفسي لهذه الضغوطات من المحرمات بالنسبة إلى الرجال. في العام ٢٠٢٣، يواصل الاتحاد الأوروبي في لبنان وجمعيّة Embrace سعيهما الدّؤوب لكسر هذا الحاجز، عبر إطلاق حملة توعية حول الصحة…