الخميس, يناير 9

الوسم: مريم

الممثلة مريم حسين تتوجه برسالة لكل النساء في يوم المرأة العالميّ

الممثلة مريم حسين تتوجه برسالة لكل النساء في يوم المرأة العالميّ

أخبار فنية
أطلت الممثلة مريم حسين في بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام بمناسبة اليوم العالمي للمرأة. وقد بدأت البث بتوجيه معايدة للنساء قائلة كل عام وجميع سيدات العالم بألف خير، كلنا صبورات، كلنا قويات طموحات، نتمكن من اجتياز صعوبات الحياة وتحدياتها لأننا منذ الصغر نتمنى أن نكون فخرا لأهلنا ومحيطنا ومع مرور السنين نثبت أننا لا نتراجع عن طموحاتنا وننفذ ما سبق ووعدنا به وأضافت مريم حسين من المهم أن يرضى المحيط عن إنجازاتنا، ولكن الأهم الثقة بالنفس وإرضاء الذات، أن تكوني أنت راضية عن إنجازاتك وأن تستمري نحو الأفضل، رغم مصاعب الحياة، ومحاولة الناس لإحباطك وإيقافك عن ما تقومين بإنجازه إياك أن تستسلمي وكوني قوية لتستمري. . . ثم أضافت كل ما أخبرتك به من نصائح وتجارب وصعوبات قد مررت بها سابقا وبسبب عزيمتي وارإدتي وثقتي بنفسي تمكنت من التغلب على تلك التحديات لأصل إلى ما أنا عليه ...
سلسلة مراسلات مرفأ بيروت الموت في التفاصيل بقلم مريم مجدولين لحام

سلسلة مراسلات مرفأ بيروت الموت في التفاصيل بقلم مريم مجدولين لحام

أخبار لبنان
أسئلة موضوعية، بعيدة من التهويل والتحريض أو المبالغة تُطرح... كيف لموظّف مدني أو ضابط غير ذي اختصاص أو صلاحيات، تحمّل المسؤولية الأمنية لنيترات الأمونيوم إذا ما كانت الأجهزة العسكرية المختصّة قد غفلت عنها؟ وتهاون بها القضاة تباعاً؟ وماذا عن التشابكات العائلية بين المسؤولين وزارياً مع الجسم القضائي المسؤول في الحسم؟ فبحسب ربّان السفينة، إن مكتب المحاماة الذي لاحق شكوى طاقم الباخرة هو "مكتب بارودي"، وكان بالصدفة البحتة السيد "محمد زعيتر" إبن وزير الأشغال غازي زعيتر آنذاك والمعني بالملفّ، وابن أخت مدّعي عام التمييز المعني بالملفّ أيضاً القاضي غسان عويدات، يتدرّج عنده، والربّان يبرز "بطاقته ورقم هاتفه الشخصي كمرجع"، بالرغم من أنّه لم يتوكّل في نصّ الوكالة مباشرة؟ وما هذا "الصمت المريب" عن مواد خطرة بهذا القدر "يُردّ شكلاً" مرات عدّة من قاضي الع...
سلسلة مراسلات مرفأ بيروت الموت في التفاصيل بقلم مريم مجدولين لحام

سلسلة مراسلات مرفأ بيروت الموت في التفاصيل بقلم مريم مجدولين لحام

تكنولوجيا واقتصاد
أسئلة موضوعية، بعيدة من التهويل والتحريض أو المبالغة تُطرح... كيف لموظّف مدني أو ضابط غير ذي اختصاص أو صلاحيات، تحمّل المسؤولية الأمنية لنيترات الأمونيوم إذا ما كانت الأجهزة العسكرية المختصّة قد غفلت عنها؟ وتهاون بها القضاة تباعاً؟ وماذا عن التشابكات العائلية بين المسؤولين وزارياً مع الجسم القضائي المسؤول في الحسم؟ فبحسب ربّان السفينة، إن مكتب المحاماة الذي لاحق شكوى طاقم الباخرة هو "مكتب بارودي"، وكان بالصدفة البحتة السيد "محمد زعيتر" إبن وزير الأشغال غازي زعيتر آنذاك والمعني بالملفّ، وابن أخت مدّعي عام التمييز المعني بالملفّ أيضاً القاضي غسان عويدات، يتدرّج عنده، والربّان يبرز "بطاقته ورقم هاتفه الشخصي كمرجع"، بالرغم من أنّه لم يتوكّل في نصّ الوكالة مباشرة؟ وما هذا "الصمت المريب" عن مواد خطرة بهذا القدر "يُردّ شكلاً" مرات عدّة من قاضي الع...