17
نوفمبر
ربى يوسف شاهين/ سورية ساحاتٌ كبيرةٌ للحروب تخوضها أوطاننا من فلسطين إلى سورية إلى لبنان والعدو واحد كيانٌ غاصبٌ محتلٌ صهيوني وطأ أرض فلسطين العربية منذ ما يقارب ٧٤ عاماً لا ينفك يرتكب المجازر منذ زمن والتاريخ يشهد على مجازره والتوثيق لجرائمه لم ولن تندثر فهي ما زالت قائمة حتى اللحظة التي كَتبتُ فيها مقالي. فمن من العالم لم يرى وشاهد الحرب الهمجية على غزة الأبية بأطفالها نساءها رجالها كبيرها وصغيرها حجرها شجرها دمرت غزة عن بكرة أبيها ومازالت الجرائم مستمرة حتى اللحظة ، أين هي المنظمات الإنسانية ؟! وهاهو مجلس الأمن يقوم بإصدار القرار 2140 لسنة 2024 المعني باليمن…