02
سبتمبر
طلال أبوغزاله كنت قد أكدت منذ سنوات عديدة أن العاملين الحاليين في مجالات المعرفة يحتاجون إلى اكتساب المهارات في مجالات التكنولوجيا الحديثة، وخاصة (البرمجة التفاعلية) حيث تتطلع المزيد من الشركات إلى الاستفادة من قوة البرمجة التفاعلية لزيادة الكفاءة والقدرة على حل المشكلات وتعزيز تجارب العملاء. مع ظهور البرمجة التفاعلية التوليدية، أصبح الوصول إلى أنظمة البرمجة التفاعلية أسهل بكثير وأقدر على مساعدة الناس على أن يصبحوا أكثر كفاءة في وظائفهم. كما أتوقع أن من يحل من يمتلك الخبرة في مجال البرمجة التفاعلية مكان من لا يسعون لامتلاك ذات الخبرة، تمامًا مثل أولئك الذين لم يواكبوا التغيير خلال الثورات التكنولوجية السابقة. هذا…