ألا يجدر بكل شركة أن تتبع مسار طلال أبوغزاله العالمية في تبني تكنولوجيا المعلومات طلال أبوغزاله
لطالما كنت مؤيدًا قويًا للتكنولوجيا منذ أن التحقت بأول دورة كمبيوتر في مدينة هاي ويكومب بالمملكة المتحدة عام 1965 والتي قدمتها شركة آي بي أم على حاسوبها الرئيسي الجديد المعالج للبيانات والذي كان بحجم غرفة مكتب كبيرة. منذ ذلك الحين، قررت أن تشكل تكنولوجيا المعلومات جزءًا مهمًا من طلال أبوغزاله العالمية واستثمرت بشكل كبير في التكنولوجيا والقدرات البشرية الفنية، فضلاً عن تشجيع وتحفيز ثقافة التكنولوجيا في كافة دوائر أية مؤسسة.
في العصر الرقمي الحالي، لا مفر من الاعتماد على التكنولوجيا. ومن أجل استمرار الأعمال في هذه الأوقات غير المسبوقة، يجب على كل شركة أن تصبح شركة لتكنولوجيا المعلومات حيث أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا وكل عملية تجارية تقريبًا. لقد أصبح من الضروري التنافس في عالمنا الحديث، وذلك يعتبر فرصة لتصبح الشركات أكثر مرونة وصديقة للبيئة، وكذلك لخدمة عملائها بشكل أفضل، وال...