السبت, يناير 11

اليوم: 19 يناير، 2023

المرتضى: سليم الحص هو المنهل الذي ينضح بالقيم والاخلاق والسيرة العطرة والمسيرة المدرسة.

المرتضى: سليم الحص هو المنهل الذي ينضح بالقيم والاخلاق والسيرة العطرة والمسيرة المدرسة.

أخبار لبنان
اصدر وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى تغريدةً على حسابه على تويتر تعقيباً على مشاركته في ندوةٍ تناولت سيرة الرئيس سليم الحص تحدّث فيها الدكتور رفعت بدوي بدعوةٍ من الاعلامي حسين مرتضى، جاء فيها : "في ضيافة "لسان الحق" حسين مرتضى للإستماع الى"ربيب النقيّ" د.رفعت بدوي الذي أترعنا من منهل سليم الحص، وهو المنهل الذي ينضحُ بالقيم والاخلاق والسيرة العطرة والمسيرة المدرسة وبالعزّة والثقة بالمقاومة والإيمان المطلق بأن لا سلام مع الشيطان. ‏سليم الحص دليلٌ ساطعٌ على أن السياسة خدمةٌ وترفّعٌ وصدقٌ وتفانٍ. أسبغ على السياسة من فيضِ إنسانيته وعظيمِ مبادئه ورفيع أخلاقه وخرج منها نظيف الكفّ طاهر الثوب بهي الصورة مطمئن الضمير صافي السريرة....مدّه الله بالصحة والعافية"...
لا تكبر راسك تتخطى مليون مشاهدة على يوتيوب.

لا تكبر راسك تتخطى مليون مشاهدة على يوتيوب.

أخبار فنية
احتفل فانز النجمة نيللي مقدسي بنجاح اغنيتها الجديدة لا تكبر راسك التي تخطت المليون مشاهدة في ايام معدودة. الاغنية ذكرتنا باغاني نيللي القديمة الناجحة ولونها الغنائي المميز مثل اغنية شبكي شانوحا واغنية يا نار ناري ويا دادا وشوف العين وغيرهم . نبارك لنيللي عملها الجديد وهذا ما يسمى بعودة صائبة مميزة لا تشبه الا نفسها كما عودتنا دائماً . يذكر ان نيللي صورت اغنيتها المنفردة على طريقة الفيديو كليب وهو الان يعرض على كافة شاشات التلفزة الارضية والفضائية وعلى كافة الراديوهات ومنصات التواصل الاجتماعي و تلاقي تفاعلاً كبيراً . في وقت تحصد نجاح اغنيتها الاخيرة تستعد نيللي للتحضير لاغنية منفردة اخرى ولنشاطات فنية اخرى تعلن عنها في وقت لاحق. https://youtu.be/9wdW6YU5KKA...
"وطني حبيبي.. الوطن الأكبر" طلال أبوغزاله

"وطني حبيبي.. الوطن الأكبر" طلال أبوغزاله

منوعات
حوارات كثيرة خُضْتّها خلال نصف قرن مضى من الزمن مع كبريات الشخصيات الغربية والأميركية، لم تكن الصدفة هي الراعي الرسمي لتلك الحوارات بل كنت دائماً العضو المؤسس أو العضو الفاعل أو الرئيس الفخري لهذا المؤتمر أو ذاك، وكان لي شرف التوجّه دائماً بخطابٍ هادفٍ، والتوجيه أحياناً بأسلوب دمثٍ لطيفٍ لتلافي الكثير من الاحتدام في الرأي ووجهات النظر التي لا تزال تتضارب بين شرقٍ وغرب. تستوقفني الذاكرة على مفردةٍ كانت القاسم المُشترك لجميع من حاورتهم وناورتهم بمنطقٍ وعقلٍ وموضوعيّةٍ حيث كان للعلم والثقافة كل الفضل فيما أكرمني ربّي مما ذكرتُ آنفاً من ديناميّة الحوار ومرونة النقاش.. المهم في هذا كلّه أنّ الكلمة التي لا يزال صداها يتردّد في ذهني تِباعاً كصيغة لمخاطبتي المباشرة دائماً والتي تتلخّص وتُختصَر بمقولة: "أنتم العرب" في كل مقام ومقال، وهنا أتلقّف هذه المفردة بكامل كياني لأردّد بعزّة وفخر نعم "ن...